انتقل إلى المحتوى

مستخدم:The helghast redemption/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
طالبان كوربس
مشارك في
  • حرب كوربس
علم طالبان كوربس (خلال حرب كوربس)
علم طالبان كوربس (خلال حرب كوربس)
علم طالبان كوربس (خلال حرب كوربس)
سنوات النشاط
الأيديولوجيا
مجموعات الأغلبية بشتون؛[13][14] ومنهم طاجيك من شمال أفغانستان[15]
المؤسس
قادة
مقرات قندهار، أفغانستان (1994–2001)
منطقة 
العمليات
  تحت سيطرة طالبان كوربس وتنظيم القاعدة واتحاد الجهاد الإسلامي
  المناطق المتنازع عليها
قوة
جزء من طالبان
حلفاء تحالف حكومي
تحالف غير حكومي Corpus empire

Grineer empire Infested empire

Sentient empire
خصوم دول وحكومات دولية معارضة معارضون غير حكوميين Dark sentient empire

Dark Corpus empire Dark grineer empire

Dark infested empire
معارك/حروب

طالبان كوربس (بالإنجليزية: Taliban corpus) (وتعني بالعربية الطلبة أو الطلاب)، هي حركة إسلاميّة سِيَاسِية سُنية ديوبندية مُسلحة تكونت من طلبة المدارس الدينية في باكستان بقيادة الملا محمد عمر خلال فترة التسعينيات[58][59]، وتهدف لتطبيق الشريعة الإسلامية وإقامة إمارة إسلامية في أفغانستان. وتحكم حاليًا أفغانستان تحت مسمى إمارة أفغانستان الإسلامية.[60] تأسست سنة 1994. وهي إحدى الفصائل البارزة في الحرب الأهلية الأفغانية.[61] ومعظم منتسبيها هم من الطلبة من مناطق البشتون في شرق وجنوب أفغانستان الذين تلقوا تعليمهم في مدارس إسلامية تقليدية، وقاتلوا خلال فترة الحرب السوفيتية الأفغانية.[5][6][62][63]و بقيادة الملا عمر انتشرت الحركة في معظم أفغانستان، وابتعدت عن المجاهدين أمراء الحرب.[2][64] وحينها حَكمَت أجزَاءً كبيرة من أفغانستان وسيطرت على العاصمة الأفغانية كابل في 27 أيلول/سبتمبر 1996م معلنة قيام الإمارة الإسلامية في أفغانستان ونقلت العاصمة إلى قندهار، واستمرت بالحكم حتى 2001، عندما أطيح بها بعد غزو الولايات المتحدة لأفغانستان في ديسمبر 2001 في أعقاب هجمات 11 سبتمبر. وفي ذروتها لم تعترف بحكومة طالبان كوربس دبلوماسيا إلا ثلاث دول فقط: باكستان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. أعادت المجموعة تنظيم صفوفها لاحقًا كحركة تمرد لمحاربة «إدارة كرزاي» المدعومة من الولايات المتحدة وقوات إيساف بقيادة الناتو في الحرب في أفغانستان. وأميرها الحالي هو هبة الله آخوند زاده.[65][66][67] قُدر عدد طالبان بنحو 200 ألف جندي في 2017.[20]

تم إدانة حركة طالبان دوليًا لتطبيقها القاسي للشريعة الإسلامية، ومعاملتها الوحشية للعديد من الأفغان كما أتهمتها الحكومة الأفغانية السابقة بأنهم خوارج ويشوهون صورة الإسلام.[68][69][70] وخلال فترة حكمها من 1996 إلى 2001، ارتكبت الحركة مع حلفائها مذابح ضد المدنيين الأفغان، وحرمت إمدادات الأمم المتحدة الغذائية لـ 160 ألف مدني جائع، واتخذت سياسة الأرض المحروقة، وحرقت مساحات شاسعة من الأراضي الخصبة، ودمرت عشرات الآلاف من المنازل.[71][72][73][74][75][76] وأثناء سيطرتها على أفغانستان قامت الحركة بحظر الأنشطة و وسائل الإعلام بما في ذلك الرسومات[77] والتصوير الفوتوغرافي[78] والأفلام التي تصور الأشخاص أو الكائنات الحية الأخرى.[79] كما حرموا الموسيقى التي تستخدم الآلات باستثناء الدف.[80] ومنعت الفتيات والشابات من الالتحاق بالمدارس،[81] ومنعت النساء من العمل خارج الرعاية الصحية (منع الأطباء الذكور من علاج النساء)،[82] وطالبت النساء برفقة قريب ذكر (محرِم) وارتداء البرقع في كل الأوقات عندما تكون في الأماكن العامة.[83] وإذا خالفت النساء قواعد معينة، يتم جلدهن أو إعدامهن علانية.[84] تعرضت الأقليات الدينية والعرقية للتمييز الشديد خلال حكم طالبان. وفقًا للأمم المتحدة كانت طالبان وحلفاؤها مسؤولين عن 76٪ من الضحايا المدنيين الأفغان في 2010، و 80٪ في2011 و2012.[85][86][87][88][89][90] كما انخرطت حركة طالبان في الإبادة الثقافية، ودمرت العديد من المعالم بما في ذلك تمثال بوذا الشهير الذي يبلغ من العمر 1500 عام في باميان.[91][92][93][94]

تم وصف أيديولوجية طالبان بأنها تجمع بين شكل «مبتكر» من الشريعة الإسلامية على أساس أصولية ديوبندية[95] والإسلاموية المتشددة،[95] إلى جانب المعايير الاجتماعية والثقافية البشتونية المعروفة باسم الباشتونوالي،[13][14][96][97] حيث أن معظم طالبان هم من رجال قبائل البشتون.

يزعم المجتمع الدولي والحكومة الأفغانية على نطاق واسع أن المخابرات الباكستانية والقوات المسلحة الباكستانية قدمت الدعم لطالبان أثناء تأسيسها وفترة وجودها في السلطة، واستمرت في دعمهم أثناء التمرد. ونفت باكستان ذلك وصرحت بأنها أسقطت كل الدعم للجماعة بعد هجمات 11 سبتمبر.[98][99][100][101][102][103] وفي سنة 2001 ورد أن 2500 عربي تحت قيادة زعيم القاعدة أسامة بن لادن قاتلوا مع طالبان.

بعد سقوط كابل في 15 أغسطس 2021 بعد هجوم طالبان على الحكومة الأفغانية، استعادت طالبان السيطرة الفعالة على حكم أفغانستان، وقد أعلن قلب الدين حكمتيار زعيم «الحزب الإسلامي الأفغاني» أحد فصائل الإخوان المسلمون في أفغانستان دعمه لحكومة طالبان المرتقبة دون شروط مسبقة وقال «نحن أشقاء مع طالبان ويوجد بيننا توافق في الآراء».[104]

  1. ^ "كيف أعادت طالبان كوربس الإسلام السياسي إلى أفغانستان؟" en. thmanyah. ثمانية. مؤرشف من الأصل في 2021-08-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-01. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير صالح |script-title=: بادئة مفقودة (مساعدة)
  2. ^ ا ب Whine، Michael (1 سبتمبر 2001). "Islamism and Totalitarianism: Similarities and Differences". Totalitarian Movements and Political Religions. ج. 2 ع. 2: 54–72. DOI:10.1080/714005450. S2CID:146940668.
  3. ^ ا ب Deobandi Islam: The Religion of the Taliban Corpus U. S. Navy Chaplain Corps, 15 October 2001
  4. ^ ا ب Maley، William (2001). Fundamentalism Reborn? Afghanistan and the Taliban. C Hurst & Co. ص. 14. ISBN:978-1-85065-360-8.
  5. ^ ا ب Ogata، Sadako N. (2005). The Turbulent Decade: Confronting the Refugee Crises of the 1990s. W. W. Norton & Company. ص. 286. ISBN:978-0-393-05773-7. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08.
  6. ^ ا ب McNamara، Melissa (31 أغسطس 2006). "The Taliban In Afghanistan". CBS. مؤرشف من الأصل في 2021-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-05.
  7. ^ ا ب http://www.digitaljournal.com/article/347009 "To rule Afghanistan and impose the groups interpretation of Islamic law which includes influences of Deobandi fundamentalism and Pashtunwali culture" نسخة محفوظة 2019-11-29 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ http://www.oxfordislamicstudies.com/print/opr/t236/e0895 "The Taliban's primary religious and ideological influence is a form of Deobandī Islam." نسخة محفوظة 2019-05-31 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ Rashid, Taliban (2000)
  10. ^ "Why are Customary Pashtun Laws and Ethics Causes for Concern? | Center for Strategic and International Studies". Csis.org. 19 أكتوبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2010-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-18.
  11. ^ "Understanding taliban through the prism of Pashtunwali code". CF2R. 30 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2014-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-18.
  12. ^ "Afghan Taliban". National Counterterrorism Center. مؤرشف من الأصل في 2015-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-07.
  13. ^ ا ب Giustozzi، Antonio (2009). Decoding the new Taliban: insights from the Afghan field. Columbia University Press. ص. 249. ISBN:978-0-231-70112-9. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08.
  14. ^ ا ب Clements، Frank A. (2003). Conflict in Afghanistan: An Encyclopedia (Roots of Modern Conflict). ABC-CLIO. ص. 219. ISBN:978-1-85109-402-8.
  15. ^ "The Non-Pashtun Taleban of the North: A case study from Badakhshan – Afghanistan Analysts Network". www.Afghanistan-Analysts.org. 3 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-21.
  16. ^ "Taliban and the Northern Alliance". US Gov Info. About.com. مؤرشف من الأصل في 2016-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2009-11-26.
  17. ^ 9/11 seven years later: US 'safe,' South Asia in turmoil نسخة محفوظة 10 January 2015 على موقع واي باك مشين.. Retrieved 24 August 2010.
  18. ^ Hamilton، Fiona؛ Coates، Sam؛ Savage، Michael (3 مارس 2010). "MajorGeneral Richard Barrons puts Taleban fighter numbers at 36000". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29.
  19. ^ "Despite Massive Taliban Death Toll No Drop in Insurgency". Voice of America. Akmal Dawi. مؤرشف من الأصل في 2016-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-17.
  20. ^ ا ب "Afghanistan's Security Forces Versus the Taliban: A Net Assessment". Combating Terrorism Center at West Point. 14 يناير 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-14.
  21. ^ "Remarks by President Biden on the Drawdown of U.S. Forces in Afghanistan". The White House. 8 يوليو 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-17.
  22. ^ "Taliban Sweep in Afghanistan Follows Years of U.S. Miscalculations". The New York Times. 14 أغسطس 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-17.
  23. ^ "Taliban's Afghanistan takeover raises big questions for U.S. security chiefs". NBC News. 16 أغسطس 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-17.
  24. ^ "Turkmenistan-Foreign Relations". Globalsecurity. مؤرشف من الأصل في 2017-09-01.
  25. ^ "Turkmenistan Takes a Chance on the Taliban". Stratfor. مؤرشف من الأصل في 2019-12-08.
  26. ^ Are Chechens in Afghanistan? – By Nabi Abdullaev, 14 December 2001 Moscow Times نسخة محفوظة 7 August 2009 على موقع واي باك مشين.
  27. ^ Kullberg, Anssi. "The Background of Chechen Independence Movement III: The Secular Movement". The Eurasian politician. 1 October 2003
  28. ^ Guelke، Adrian (25 أغسطس 2006). Terrorism and Global Disorder – Adrian Guelke – Google Libros. ISBN:9781850438038. مؤرشف من الأصل في 2021-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-15.
  29. ^ "The Taliban – Mapping Militant Organizations". web.stanford.edu. مؤرشف من الأصل في 2019-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-20.
  30. ^ "Taliban Leader Feared Pakistan Before He Was Killed". نيويورك تايمز. 9 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-08-16.
  31. ^ "Qatar's Dirty Hands". ناشونال ريفيو. 3 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-10-08.
  32. ^ "Saudi has evidence Qatar supports Taliban: Envoy". وكالة بجواك للأخبار. 7 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12.
  33. ^ ا ب "Why did Saudi Arabia and Qatar, allies of the US, continue to fund the Taliban after the 2001 war?". scroll.in. مؤرشف من الأصل في 2021-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-19.
  34. ^ "Iranian Support for Taliban Alarms Afghan Officials". Middle East Institute. 9 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-06-13. Both Tehran and the Taliban denied cooperation during the first decade after the US intervention, but the unholy alliance is no longer a secret and the two sides now unapologetically admit and publicize it.
  35. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع mansouriran
  36. ^ "Iran Backs Taliban With Cash and Arms". The Wall Street Journal. 11 يونيو 2015. مؤرشف من الأصل في 2021-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-13.
  37. ^ "Iran Closes Consulate in Mazar-i-Sharif as Fighting Escalates in Northern Afghanistan - Politics news". Tasnim News Agency (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-08-15. Retrieved 2021-08-16.
  38. ^ Small، Andrew (23 أغسطس 2015). "China's Man in the Taliban". فورين بوليسي Argument. مؤرشف من الأصل في 2021-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-26.
  39. ^ Danahar، Paul (3 سبتمبر 2007). "Taleban 'getting Chinese arms'". بي بي سي. مؤرشف من الأصل في 2021-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-26.
  40. ^ "Is Russia arming the Afghan Taliban?". BBC News. أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 2021-08-16.
  41. ^ Diplomat، Samuel Ramani, The. "What's Behind Saudi Arabia's Turn Away From the Taliban?". The Diplomat. مؤرشف من الأصل في 2021-01-26.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  42. ^ Shehzad، Mohammad (10 مارس 2006). "Why is the Pakistan army scared of this man?". in.rediff.com. ريديف دوت كوم  [لغات أخرى]‏. مؤرشف من الأصل في 2007-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-14. بيت الله محسود was appointed as ملا عمر's governor of the Mehsud tribe in a special ceremony attended by five leading Taliban commanders{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  43. ^ Gall، Carlotta (26 مارس 2009). "Pakistan and Afghan Taliban Close Ranks". نيويورك تايمز. Islamabad, Pakistan. مؤرشف من الأصل في 2021-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-14. The Afghan Taliban delegation urged the Pakistani Taliban leaders to settle their internal differences, scale down their activities in Pakistan and help counter the planned increase of American forces in Afghanistan, the fighters said.
  44. ^ Zahid، Farhan (15 أبريل 2019). "Profile of New TTP Chief Mufti Noor Wali Mehsud: Challenges and Implications" (PDF). pakpips.com. Islamabad, Pakistan: Pak Institute for Peace Studies. ص. 4. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-14. According to Mehsud, the real jihad is against US forces in occupied Afghanistan to restore the Islamic Emirate while using tribal areas of Pakistan as base of operations and safe haven for both Taliban and Al-Qaeda. He further explains the goals and aims of the jihadi movement as: maintaining the independent status for Mehsud tribe, defeating the US in Afghanistan, establishing caliphate in Afghanistan
  45. ^ "Afghan militant fighters 'may join Islamic State'". BBC News. 2 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2021-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-03.
  46. ^ "Afghanistan: Ghani, Hekmatyar sign peace deal". Al Jazeera. 29 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-09-20.
  47. ^ "Why Central Asian states want peace with the Taliban". DW News. 27 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-05-14. "Taliban have assured Russia and Central Asian countries that it would not allow any group, including the IMU, to use Afghan soil against any foreign state," Muzhdah said.
  48. ^ Roggio، Bill؛ Weiss، Caleb (14 يونيو 2016). "Islamic Movement of Uzbekistan faction emerges after group's collapse". Long War Journal. مؤرشف من الأصل في 2021-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-06.
  49. ^ "Rare look at Afghan National Army's Taliban fight". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2017-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-18.
  50. ^ "Taliban attack NATO base in Afghanistan – Central & South Asia". Al Jazeera English. مؤرشف من الأصل في 2020-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-18.
  51. ^ "ISIS reportedly moves into Afghanistan, is even fighting Taliban". 12 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-27.
  52. ^ "ISIS, Taliban announced Jihad against each other". Khaama Press. 20 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 2021-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-23.
  53. ^ "Taliban leader: allegiance to ISIS 'haram'". Rudaw. 13 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 2021-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-23.
  54. ^ "Taliban say gap narrowing in talks with US over Afghanistan troop withdrawal". Military Times. 5 مايو 2019. مؤرشف من الأصل في 2021-07-12.
  55. ^ ا ب "Afghanistan's warlord vice-president spoiling for a fight with the Taliban". The Guardian. 4 أغسطس 2015. مؤرشف من الأصل في 2021-07-25.
  56. ^ Ibrahimi, Niamatullah. 2009. "Divide and Rule: State Penetration in Hazarajat (Afghanistan) from Monarchy to the Taliban", Crisis States Working Papers (Series 2) 42, London: Crisis States Research Centre, LSE
  57. ^ Jonson، Lena (25 أغسطس 2006). Tajikistan in the New Central Asia. ISBN:9781845112936. مؤرشف من الأصل في 2016-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-17.
  58. ^ "كيف هو حال المدارس الدينية في أفغانستان في ظل حكم طالبان؟". euronews. 2 أكتوبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-23.
  59. ^ Welle (www.dw.com), Deutsche. "طالبان | DW | 22.05.2022". DW.COM (بar-AE). Archived from the original on 2022-05-19. Retrieved 2022-05-23.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  60. ^ Post، The Jakarta. "US welcomes Qatar decision on Taliban name change". The Jakarta Post. مؤرشف من الأصل في 2021-06-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-07.
  61. ^ "The Taliban". Mapping Militant Organizations. Stanford University. مؤرشف من الأصل في 2019-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-05.
  62. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع massacreMazar, II
  63. ^ Masood Ashraf Raja (6 مايو 2016). The Religious Right and the Talibanization of America. Springer. ص. 16–. ISBN:978-1-137-58490-8. مؤرشف من الأصل في 2021-07-19.
  64. ^ "Problems of perception and vision: Turkey and the U.S" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-22.
  65. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Akhundzada
  66. ^ "U.S., Gulf States Blacklist Afghan Taliban, Iranian Officers For Terrorist Financing". RadioFreeEurope/RadioLiberty. مؤرشف من الأصل في 2021-06-28.
  67. ^ "Quetta: Symbol of Pakistan's war on militants or Taliban haven?". The National. 2 أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-09-13.
  68. ^ "مسئول أفغانى: طالبان "خوارج العصر"". اليوم السابع. 29 أبريل 2010. مؤرشف من الأصل في 2022-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-26.
  69. ^ Skain، Rosemarie (2002). The women of Afghanistan under the Taliban. McFarland. ص. 41. ISBN:978-0-7864-1090-3.
  70. ^
  71. ^ Rashid، Ahmed (2002). Taliban: Islam, Oil and the New Great Game in Central Asia. I.B.Tauris. ص. 253. ISBN:978-1-86064-830-4.
  72. ^ Gargan، Edward A (أكتوبر 2001). "Taliban massacres outlined for UN". Chicago Tribune. مؤرشف من الأصل في 2018-09-11.
  73. ^ "Confidential UN report details mass killings of civilian villagers". Newsday. newsday.org. 2001. مؤرشف من الأصل في 2002-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2001-10-12.
  74. ^ U.N. says Taliban starving hungry people for military agenda، 7 يناير 1998، مؤرشف من الأصل في 2018-09-13 {{استشهاد}}: الوسيط غير المعروف |agency= تم تجاهله (مساعدة)
  75. ^ Goodson، Larry P. (2002). Afghanistan's Endless War: State Failure, Regional Politics and the Rise of the Taliban. University of Washington Press. ص. 121. ISBN:978-0-295-98111-6. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08.
  76. ^ "Re-Creating Afghanistan: Returning to Istalif". NPR. 1 أغسطس 2002. مؤرشف من الأصل في 2013-10-23.
  77. ^ "Afghanistan: Kabul Artists Tricked Taliban To Save Banned Paintings". RadioFreeEurope/RadioLiberty. مؤرشف من الأصل في 2021-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-13.
  78. ^ Constable، Pamela (26 مارس 2001). "Taliban Ban on Idolatry Makes a Country Without Faces". Washington Post. ISSN:0190-8286. مؤرشف من الأصل في 2021-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-13.
  79. ^ "Afghanistan's Love Of The Big Screen". NPR.org. مؤرشف من الأصل في 2021-08-13. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-13.
  80. ^ "Ethnomusicologist Discusses Taliban Vs. Musicians". RadioFreeEurope/RadioLiberty. مؤرشف من الأصل في 2021-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-13.
  81. ^ Lakanwal، Emran Feroz, Abdul Rahman. "In Rural Afghanistan, Some Taliban Gingerly Welcome Girls Schools". Foreign Policy. مؤرشف من الأصل في 2021-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-13.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  82. ^ "A Woman Among Warlords ~ Women's Rights in the Taliban and Post-Taliban Eras | Wide Angle | PBS". Wide Angle. 11 سبتمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-13.
  83. ^ "Afghan women forced from banking jobs as Taliban take control". Reuters. 13 أغسطس 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-13.
  84. ^ Staff، Reuters (1 سبتمبر 2015). "Afghan man and woman given 100 lashes in public for adultery". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2021-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-13. {{استشهاد بخبر}}: |الأول= باسم عام (مساعدة)
  85. ^ ISAF has participating forces from 39 countries, including all 26 NATO members. See ISAF Troop Contribution Placement (PDF)، NATO، 5 ديسمبر 2007، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-11-09
  86. ^ Skaine، Rosemarie (2009). Women of Afghanistan in the Post-Taliban Era: How Lives Have Changed and Where They Stand Today. McFarland. ص. 41. ISBN:978-0-7864-3792-4.
  87. ^ Shanty، Frank (2011). The Nexus: International Terrorism and Drug Trafficking from Afghanistan. Praeger. ص. 86–88. ISBN:978-0-313-38521-6.
  88. ^ "Citing rising death toll, UN urges better protection of Afghan civilians". United Nations Assistance Mission in Afghanistan. 9 مارس 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-07-26.
  89. ^ Haddon، Katherine (6 أكتوبر 2011). "Afghanistan marks 10 years since war started". Agence France-Presse. مؤرشف من الأصل في 2011-10-10.
  90. ^ "UN: Taliban Responsible for 76% of Deaths in Afghanistan". The Weekly Standard. 10 أغسطس 2010. مؤرشف من الأصل في 2015-10-16.
  91. ^ Novic، Elisa (13 أكتوبر 2016). The Concept of Cultural Genocide: An International Law Perspective. Oxford University Press. ص. 1. ISBN:9780191090912. مؤرشف من الأصل في 2021-08-17.
  92. ^ Kinloch، Graham Charles؛ Mohan، Raj P. (2005). Genocide: Approaches, Case Studies, and Responses. Algora Publishing. ص. 220–229, 313–314. ISBN:9780875863818. مؤرشف من الأصل في 2021-07-19.
  93. ^ "GENERAL ASSEMBLY 'APPALLED' BY EDICT ON DESTRUCTION OF AFGHAN SHRINES; STRONGLY URGES TALIBAN TO HALT IMPLEMENTATION | Meetings Coverage and Press Releases". www.un.org. الأمم المتحدة. 9 مارس 2001. مؤرشف من الأصل في 2021-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-02.
  94. ^ "Cultural 'cleansing' exposes outrageous methods of Taliban | The Japan Times". The Japan Times. مؤرشف من الأصل في 2021-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-02.
  95. ^ ا ب Rashid 2000، صفحات 132, 139
  96. ^ Maley، William (2002). The Afghanistan wars. Palgrave Macmillan. ص. ?. ISBN:978-0-333-80290-8.
  97. ^ Shaffer، Brenda (2006). The limits of culture: Islam and foreign policy (ط. illustrated). MIT Press. ص. 277. ISBN:978-0-262-69321-9. مؤرشف من الأصل في 2021-08-15. The Taliban's mindset is, however, equally if not more defined by Pashtunwali
  98. ^ Giraldo، Jeanne K. (2007). Terrorism Financing and State Responses: A Comparative Perspective. Stanford University Press. ص. 96. ISBN:978-0-8047-5566-5. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08.
  99. ^ "Pakistan's support of the Taliban". Human Rights Watch. 2000. مؤرشف من الأصل في 2021-08-15.
  100. ^ Joscelyn، Thomas (22 سبتمبر 2011). "Admiral Mullen: Pakistani ISI sponsoring Haqqani attacks". The Long War Journal. مؤرشف من الأصل في 2021-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-01.
  101. ^ Barnes، Julian E.؛ Rosenberg، Matthew؛ Habib Khan Totakhil (5 أكتوبر 2010). "Pakistan Urges On Taliban". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2021-08-09. the ISI wants us to kill everyone—policemen, soldiers, engineers, teachers, civilians—just to intimidate people,
  102. ^ US attack on Taliban kills 23 in Pakistan, نيويورك تايمز, 9 September 2008 نسخة محفوظة 20 يوليو 2021 على موقع واي باك مشين.
  103. ^ Partlow، Joshua (3 أكتوبر 2011). "Karzai accuses Pakistan of supporting terrorists". مؤرشف من الأصل في 2019-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-21. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |بواسطة= تم تجاهله يقترح استخدام |عبر= (مساعدة)
  104. ^ "حكمتيار: تشكيل الحكومة سيبدأ عقب وصول قادة طالبان إلى كابل". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2021-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-21.